close
logo

افتح حساب تداول مع واحد من أفضل شركات التداول العالمية

افتح حساب تداول مع سيكابا وتمتع بمزايا التداول مع واحدة من أقوى شركات التداول في العالم – حاصلة على ترخيص FSA للتداول في أسواق المال.

سجل الآن
close
image

أدخِل اسمك الكامل فقط أحرف للاسم الكامل
رقم الهاتف غير صالح / رقم الهاتف غير موجود

من خلال إنشاء حساب، فإنك توافق على الشروط والأحكام وسياسة الخصوصية الخاصة بنا وعلى تلقي مواد التسويق .عبر البريد الإلكتروني – يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت

يرجى تحديد هذا المربع إذا كنت تريد المتابعة
Same user Exist in the last 20 min with the same IP
close
image

شكرا لك

تهانينا سيتم التواصل معك في خلال الساعات القادمة

يمكن البدء في التداول بمبلغ 500$ مع هذا الوسيط.
تعلم التداول

الأسهم ذات العائد المتغير: هل تناسبك في بيئة أسعار فائدة غير مستقرة؟

في ظل تقلبات الفائدة، تُعد الأسهم ذات العائد المتغير خيارًا ذكيًا لتحقيق دخل مرن دون التخلي عن فرص النمو.

الأسهم ذات العائد المتغير

في ظل التقلّبات المستمرة في أسعار الفائدة عالميًا، يبحث المستثمرون عن أدوات مالية قادرة على مواكبة هذا التغير دون أن تفقد جاذبيتها.
من بين هذه الأدوات تبرز الأسهم ذات العائد المتغير كخيار واعد يجمع بين التوزيعات المرنة وإمكانية التحوّط من تأثير ارتفاع أو انخفاض الفائدة.

لكن، هل هذا النوع من الأسهم يناسب كل المستثمرين؟ وهل يُعتبر بديلًا أفضل من الأسهم ذات العائد الثابت أو السندات التقليدية؟
في هذا المقال، نستعرض مزايا هذا النوع من الأسهم، مخاطره، وأمثلة عملية لاستخدامه ضمن المحفظة الاستثمارية.

ما المقصود بالأسهم ذات العائد المتغير؟

الأسهم ذات العائد المتغير هي أسهم تقوم الشركات من خلالها بتوزيع أرباح غير ثابتة على المساهمين، حيث تتغيّر قيمة التوزيعات بحسب الأداء المالي للشركة، أو وفقًا لسياسة توزيع الأرباح المرتبطة بعوامل خارجية مثل أسعار الفائدة أو تقلبات السوق.

بعكس الأسهم ذات العائد الثابت — التي توزع أرباحًا مستقرة نسبيًا — فإن هذه الفئة من الأسهم تكون أكثر مرونة، وتعكس الوضع المالي الحقيقي للشركة في كل فترة مالية.

أمثلة على أسباب تغير العائد:

  • زيادة أو انخفاض أرباح الشركة الفصلية
  • تغيّر في سياسة التوزيع (توسعات – احتفاظ بالأرباح)
  • الربط بأسعار الفائدة المرجعية (في بعض الشركات أو القطاعات)

هذا النوع من الأسهم يُستخدم كثيرًا في القطاعات التي ترتبط عوائدها بدورة السوق، مثل البنوك وشركات الطاقة وبعض الصناديق العقارية.

الفرق بين العائد الثابت والعائد المتغير في الأسهم

لفهم أهمية الأسهم ذات العائد المتغير، لا بد من مقارنة واضحة بينها وبين الأسهم ذات العائد الثابت، خاصة من حيث السلوك المالي، والمخاطر، وتوقّعات العائد.

1. طبيعة التوزيع

  • العائد الثابت:
    الشركة توزّع نسبة أرباح شبه مستقرة سنويًا، غالبًا وفق سياسة محددة مسبقًا.
    مثال: توزيع 4% من القيمة الاسمية سنويًا.
  • العائد المتغير:
    يتغير وفق أرباح الشركة أو مؤشرات اقتصادية. في بعض السنوات قد تكون التوزيعات مرتفعة، وفي أخرى منخفضة أو معدومة.

2. المخاطر والعوائد

  • الثابت:
    مناسب للمستثمر المحافظ الذي يفضل الدخل المستقر على النمو السريع. العوائد أقل ولكن أكثر استقرارًا.
  • المتغير:
    يناسب المستثمر الذي يقبل تقلب الأرباح مقابل فرصة تحقيق عائد أعلى في الفترات الإيجابية.

3. التأثر بالاقتصاد

  • الثابت: أقل تأثرًا بالتقلبات الدورية ما دامت الشركة تلتزم بالتوزيع.
  • المتغير: يتأثر بشكل مباشر بأداء السوق وأسعار الفائدة وربحية الشركة.

كيف تتأثر هذه الأسهم بأسعار الفائدة؟

تُعد الأسهم ذات العائد المتغير من أكثر الأدوات حساسية تجاه تغيرات أسعار الفائدة، نظرًا لارتباط توزيعاتها الربحية بعوامل اقتصادية مباشرة، أهمها تكلفة الاقتراض والعوائد البديلة.

العلاقة بين أسعار الفائدة والعوائد المتغيرة:

  1. عندما ترتفع أسعار الفائدة:
    ترتفع تكلفة الاقتراض على الشركات، ما قد يؤثر سلبًا على أرباحها وبالتالي على حجم التوزيعات.
    لكن في بعض الحالات، خاصة في القطاعات المالية، قد يرتفع العائد المتغير لمواكبة العوائد في السوق النقدي.
  2. عندما تنخفض أسعار الفائدة:
    قد تستفيد الشركات من انخفاض التكاليف التمويلية، ما يسمح لها بتحقيق أرباح أعلى وبالتالي رفع التوزيعات للمستثمرين.

لماذا يُعد هذا النوع من الأسهم خيارًا مرنًا؟

لأن العائد فيها لا يتبع نمطًا جامدًا، بل يتفاعل مع واقع السوق. وهذا يمنح المستثمرين فرصة الاستفادة من ظروف معينة، مع الحفاظ على قابلية التحوّط عند تغيّر البيئة الاقتصادية.

مزايا الأسهم ذات العائد المتغير في بيئة مضطربة

عندما تصبح الأسواق المالية أكثر تقلبًا وتصبح أسعار الفائدة غير مستقرة، يبحث المستثمرون عن أدوات قادرة على التكيّف وتوفير عوائد مناسبة دون تعريض رأس المال لمخاطر كبيرة. وهنا تبرز الأسهم ذات العائد المتغير كأداة مرنة وواقعية.

أبرز المزايا:

  1. مرونة العائد مع تغير الظروف الاقتصادية
    بدلًا من الالتزام بتوزيع ثابت قد يُرهق الشركة، تُتيح التوزيعات المتغيرة التكيّف مع الأداء الفعلي والأرباح المُحققة.
  2. فرصة تعظيم العائد في الفترات الإيجابية
    في حال تحسّن السوق أو تحقيق الشركة أرباحًا أعلى من المتوقع، يحصل المستثمر على توزيعات أكبر.
  3. تحوّط جزئي من التضخم
    عند ارتفاع الأسعار، قد تتمكن بعض الشركات من رفع أرباحها وتوزيعاتها بما يتناسب مع القوة الشرائية، ما يمنح حماية نسبية للمستثمر.
  4. تفضيل من قبل المستثمرين المؤسساتيين
    بعض الصناديق الاستثمارية تُفضّل هذه النوعية من الأسهم لتحقيق التوازن بين العائد والمخاطرة دون تحميل الشركة التزامات قسرية.

المخاطر المحتملة للاستثمار في هذا النوع من الأسهم

رغم المزايا التي تقدمها الأسهم ذات العائد المتغير، إلا أنها ليست خالية من المخاطر. وفهم هذه التحديات ضروري لتحديد ما إذا كانت تناسب استراتيجيتك الاستثمارية.

أبرز المخاطر:

  1. عدم وضوح التوزيعات المستقبلية
    غياب جدول زمني أو نسبة محددة للتوزيع يجعل التوقع بالعوائد صعبًا، ما قد يُربك المستثمر الذي يعتمد على دخل ثابت.
  2. تأثر مباشر بأرباح الشركة
    إذا تراجعت أرباح الشركة لأي سبب (ظروف السوق، قرارات إدارية، أزمات خارجية)، قد تنخفض التوزيعات بشكل كبير أو تُلغى مؤقتًا.
  3. تقلبات في سعر السهم
    أسهم العوائد المتغيرة قد تتعرض لموجات بيع سريعة في حال الإعلان عن أرباح ضعيفة أو تعليق التوزيع، مما يؤدي إلى تقلب في القيمة السوقية.
  4. مقارنة مستمرة مع أدوات الدخل الثابت
    عند ارتفاع أسعار الفائدة، قد يُفضّل المستثمرون أدوات أخرى مثل السندات أو الصكوك ذات العائد الثابت، ما يقلل جاذبية هذه الأسهم.

هل تناسب المستثمر طويل الأجل أم المضارب؟

تُعتبر الأسهم ذات العائد المتغير أداة استثمارية مرنة يمكن أن تخدم أهداف كل من المستثمر طويل الأجل والمضارب، لكن بشروط تختلف بحسب الاستراتيجية:

للمستثمر طويل الأجل:

  • الفرصة:
    يمكنه الاستفادة من إعادة استثمار التوزيعات المرتفعة خلال فترات النمو الاقتصادي، وبناء عوائد تراكمية قوية على المدى الطويل.
  • الشرط:
    يجب اختيار شركات ذات سجل مستقر في التوزيعات، حتى وإن كانت متغيرة، لضمان استمرارية العائد.

للمضارب قصير الأجل:

  • الفرصة:
    قد يُحقق أرباحًا من تقلبات سعر السهم المرتبطة بتغيّر العوائد أو إعلان نتائج مالية غير متوقعة.
  • الخطر:
    العوائد المفاجئة أو قرارات تعليق التوزيع قد تؤدي إلى تذبذب حاد في السعر، ما يتطلب إدارة مخاطر دقيقة.

الخلاصة:
تُناسب هذه الأسهم المستثمر طويل الأجل الباحث عن دخل مرن، والمضارب الباحث عن فرص في توقيت الإعلان عن التوزيعات. لكن الفارق يكمن في طريقة الاستخدام وتوقعات العائد.

أمثلة على أسهم ذات عوائد متغيرة في السوق الخليجي والعالمي

لمن يرغب في تطبيق مفهوم الأسهم ذات العائد المتغير على أرض الواقع، هناك العديد من الشركات في الأسواق الخليجية والعالمية التي تتبع هذا النموذج في توزيع الأرباح.

في السوق الخليجي:

  1. قطاع البنوك:
    العديد من البنوك الخليجية (مثل مصرف الراجحي، بنك قطر الوطني) تعتمد توزيع أرباح متفاوتًا حسب نتائجها السنوية.
  2. شركات الطاقة:
    بعض شركات البتروكيماويات في السعودية والإمارات تتأثر توزيعاتها بأسعار النفط العالمية، مثل سابك أو أدنوك للتوزيع.
  3. صناديق الريت (REITs):
    بعض صناديق الريت تُوزع أرباحًا شهرية أو ربع سنوية تختلف حسب الإيرادات العقارية.

في الأسواق العالمية:

  1. شركات التكنولوجيا الكبرى:
    مثل Apple وMicrosoft تقوم بتوزيع أرباح متغيرة نسبيًا حسب خططها الاستثمارية.
  2. شركات الطاقة والموارد الطبيعية:
    ExxonMobil وChevron تُعدّ مثالًا على شركات توزيع أرباح تعتمد على حركة أسعار النفط.
  3. أسهم الدخل المرتفع (High Dividend Stocks):
    بعض الصناديق الأمريكية المتداولة ETF تختار أسهمًا بعوائد متغيرة بناءً على أداء الشركات المدرجة.

يف تختار سهمًا بعائد متغير يناسب استراتيجيتك؟

النجاح في الاستثمار في الأسهم ذات العائد المتغير لا يعتمد فقط على اختيار الشركات ذات التوزيعات المرتفعة، بل على مدى توافق السهم مع أهدافك المالية وتحملك للمخاطر.

خطوات اختيار السهم المناسب:

  1. تحليل سجل التوزيعات
    راجع الأداء التاريخي للشركة: هل كانت توزع أرباحًا بانتظام؟ ما مدى تذبذب العائد؟
  2. فهم القطاع
    بعض القطاعات مثل الطاقة والعقارات أكثر عرضة لتقلب الأرباح، بينما تميل القطاعات الدفاعية إلى استقرار أكبر.
  3. النظر في نسبة التوزيع من الأرباح (Payout Ratio)
    كلما كانت النسبة معتدلة (40–60%)، كان ذلك مؤشرًا على استدامة التوزيع.
  4. تقييم الوضع المالي للشركة
    ديون منخفضة، نمو مستقر في الإيرادات، وربحية متواصلة كلها علامات إيجابية.
  5. الربط بين السهم واستراتيجيتك
    هل تبحث عن دخل دوري؟ أم استثمار طويل الأجل مع إعادة استثمار الأرباح؟
    اختيار السهم يجب أن يعكس ذلك.

💡 نصيحة: ضمن عملية بناء محفظتك الاستثمارية، يُمكن إدراج هذه الأسهم كجزء من استراتيجية التنويع بين أنواع العوائد والمخاطر.

مقارنة مع أدوات أخرى تتأثر بأسعار الفائدة (مثل الصكوك والسندات المتغيرة)

عند التفكير في الاستثمار المتفاعل مع تقلبات أسعار الفائدة، لا تقتصر الخيارات على الأسهم ذات العائد المتغير فقط. هناك أدوات مالية أخرى تقدم عوائد مرنة، أبرزها السندات المتغيرة والصكوك المرتبطة بالمؤشرات المرجعية.

السندات ذات العائد المتغير:

  • آلية العمل:
    تمنح كوبونًا (فائدة) يتغير دوريًا حسب سعر فائدة مرجعي مثل LIBOR أو SOFR.
  • الفرق عن الأسهم:
    لا تمنح ملكية في الشركة، لكنها توفر دخلًا أكثر استقرارًا وأقل تقلبًا.
  • المخاطر:
    أقل من الأسهم، ولكن العائد المحتمل أيضًا أقل.

الصكوك الإسلامية المتغيرة:

  • آلية العمل:
    عوائدها مرتبطة بعقد تأجيري أو نسبة من الأرباح الفعلية، ما يجعلها متغيرة.
  • الفرق عن الأسهم:
    متوافقة مع الشريعة، وأقل تقلبًا عمومًا.

لماذا يُفضل البعض الأسهم بعائد متغير عليها؟

  • فرصة النمو الرأسمالي إلى جانب التوزيع.
  • إمكان تحقيق عائد أعلى في الأسواق الصاعدة.
  • مرونة أكبر في إدارة المحفظة وتنويعها.

الخلاصة:
رغم أن الأدوات الأخرى أكثر تحفظًا، إلا أن الأسهم بعائد متغير تقدم توازنًا جذابًا بين الدخل والنمو للمستثمر الذي يقبل بعض التقلب.

هل يمكن التنويع بين العائد الثابت والمتغير في المحفظة؟

الدمج بين الأسهم ذات العائد المتغير وتلك ذات العائد الثابت يُعد من استراتيجيات التنويع الذكية، خاصة في بيئة اقتصادية غير مستقرة.

فوائد هذا التنويع:

  1. تحقيق توازن بين الاستقرار والنمو
    العائد الثابت يوفّر دخلًا مستقرًا، بينما العائد المتغير يمنح مرونة وفرصة لزيادة الأرباح في الفترات المزدهرة.
  2. تقليل المخاطر الإجمالية
    عندما تنخفض توزيعات العائد المتغير، يوفّر العائد الثابت نوعًا من الحماية، والعكس صحيح.
  3. مواجهة تقلبات أسعار الفائدة
    يساعد هذا المزج في الحدّ من التأثير المباشر لأي تحرك في الفائدة، إذ تستفيد بعض الأدوات وتتأثر أخرى، ما يخلق توازنًا.
  4. مرونة في إدارة السيولة
    الاستثمارات الثابتة تُستخدم لتغطية الاحتياجات القصيرة، بينما المتغيرة يمكن توجيه عوائدها لإعادة الاستثمار أو التوسع.

مَن يناسبه هذا النوع من التنويع؟

  • المستثمر طويل الأجل الباحث عن دخل مستدام
  • المحافظ المؤسسية التي تستهدف إدارة مخاطر متعددة
  • الأفراد الذين يفضلون استقرارًا جزئيًا دون التضحية بالنمو المحتمل

الأسئلة الشائعة حول الأسهم ذات العائد المتغير

ما الفرق بين الأسهم ذات العائد الثابت والعائد المتغير؟

الأسهم ذات العائد الثابت توزع أرباحًا مستقرة بغض النظر عن الأداء المالي الموسمي، بينما تتغير توزيعات العائد المتغير حسب أرباح الشركة أو الظروف الاقتصادية المحيطة بها.

هل تُعتبر الأسهم ذات العائد المتغير آمنة؟

هي ليست آمنة بالمعنى التقليدي، لكنها قد تكون أقل مخاطرة من أسهم النمو لأنها توفر دخلًا دوريًا في بعض الفترات، مع ضرورة الانتباه إلى التقلبات المرتبطة بأرباح الشركات.

ما مدى تأثير أسعار الفائدة على هذا النوع من الأسهم؟

أسعار الفائدة تؤثر بشكل مباشر على العوائد المتغيرة؛ فارتفاع الفائدة قد يزيد من جاذبية أدوات أخرى ويقلل الطلب على هذه الأسهم، أو بالعكس في حال انخفاضها.

هل يمكن دمج هذا النوع من الأسهم في محفظة طويلة الأجل؟

نعم، بل يُعتبر خيارًا ذكيًا إذا تم استخدامه ضمن استراتيجية تنويع شاملة تجمع بين العائد الثابت والمتغير وأدوات أخرى مثل الصكوك والأسهم الدفاعية.

خلاصة المقال

تمثل الأسهم ذات العائد المتغير خيارًا استثماريًا مرنًا في عالم يتسم بتقلب أسعار الفائدة وتغيّر الظروف الاقتصادية. فهي تجمع بين إمكانية تحقيق دخل دوري متكيّف مع الأداء المالي، وبين فرصة تحقيق نمو رأسمالي على المدى الطويل. ورغم أنها تحمل بعض المخاطر الناتجة عن عدم استقرار التوزيعات، إلا أنها تُعد مناسبة للمستثمرين الذين يقبلون بالتقلب المدروس ويبحثون عن أدوات أكثر تفاعلًا مع الواقع الاقتصادي. وكما رأينا، فإن دمجها ضمن محفظة متنوعة يوفّر توازنًا ذكيًا بين العائد والمخاطرة.